آلليبرآالييــوون
آلليبرآليَّة : هي وجه آخر من وجوه آلعلمآنيِّة ، وهي تعني في آلأصل آلحريِّة
غير أن معتنقيهآ يقصدون بهآ أن يكون آلإنسآن حرآ في أن :
يفعل مآ يشآء و يقول مآ يشآء و يعتقد مآ يشاء و يحكم بمآ يشآء
بدون آلتقيد بشريعة إلهية
فالإنسآن عند آلليبرآليين إله نفسه ، وعآبد هوآه ، غير محكوم بشريعة من آلله تعآلى ، ولآ مأمور من خآلقه بإتبآع منهج إلهيّ ينظم حيآته كلهآ
كمآ قآل تعآلى
( قُل إنَّ صَلاتي ونُسُكِي وَمَحيايَ وَمَماتي للهِ رَبَّ العالَمِينَ ، لاشَريكَ لَهُ وَبِذلِكَ أُمِرتُ وَأَنا أَوَّلُ المِسلِمين )
آلمختصر آلمفيد
هم أنآس لآ يريدون ذكر آلدين في آلحيآه ولآ يريدون أن يكون للأسلآم حتى علآقه بأقل آلقليل وهو أسمهم
عآشوآ حيآه آلغرب ونعيمهآ و أخذوآ من أفكآره آلمنحله مآ أخذووآ
ويريدون تطبيق عآدآت آلغرب كآمله بحذآفيرهآ في أرض آلأسلآم
أنحلآل في آلأخلآق وآلقيم ومسح آلثقآفه وآلترآث وآلحضآره آلأسلآميه
بل آلأشد من هذآ أنهم يسبون آلدين آلأسلآمي ويصفون من يتمسك به بآلمتخلفين
حكم آلأسلآم في آلليبرآلية
فإذن آلليبرآليِّة مآهي إلآ وجه آخر للعلمآنيِّة آلتي بنيت أركآنهآ على :
آلإعرآض عن شريعة آلله تعآلى وآلكفر بمآ أنزل آلله تعآلى و آلصد عن سبيله و محآربة آلمصلحين و تشجيع آلمنكرآت آلأخلآقيِّة و آلضلآلآت آلفكريِّة
تحت ذريعة آلحريِّة آلزآئفـــــة
وآلتي هي في حقيقتهآ طآعة للشيطآن وعبودية له
و على سبيل آلرقيّ
إنسحآابكك عن آلبعض إحترآامً لـ ذآاتكك ♡
وليس لنا في الحنين يد ، وفي البعد كان لنا ألف يد : سلامُ عليك ، افتقدتكَ جداً وعليّ السلام فيّما افتقد .."
بصوتٓ الكبرياء ، أكرهكِ ..!
وبصوتٓ الحنينٓ المبحوحِ ، أفتقدكِ بشدة ..!
بالفيدو/ اعترافات خطيرة بالتآمر على العرب لحمد بن جاسم !
في فيديو مسرب على الانترنت، تحدث الشيخ حمد بن جاسم رئيس الوزراء القطري السابق عن توافق قطري أميركي لتقسيم الجيشين السعودي والمصري،
لتكون قطر بديلًا عن السعودية، خصوصًا في سوريا. وبالرغم من التشويش الذي يعتري الصوت في التسجيل، إلا أن حمد يؤكد صعوبة الوضع في سوريا، قائلًا إن من لا يستطيع العمل فليترك العمل لمن يستطيع.
ويلفت إلى أن الانجليز سيقفون إلى جانب السعودية حتى اللحظة الأخيرة، لكن بالنسبة لأميركا قطر هي البديل عن السعودية، ففيها القاعدة الأميركية الأكبر في الخليج .
ورد المراقبون التغيير في القيادة القطرية إلى توازنات داخلية، أضيفت إليها عوامل خارجية عديدة، منها الدور القطري في كل من مصر وسوريا، خصوصًا بعد وصول الاخوان المسلمين المدعومين من الدوحة إلى السلطة، وبعد تمكن التكفيريين السوريين الذين ترعاهم قطر من الامساك بلجام ما يسمى "الثورة السورية".
لربما كان ذلك صحيحا، بعدما تسرب إلى عدد من المواقع الإلكترونية وصفحات فايسبوك تسجيل صوتي للشيخ حمد بن جاسم، متحدثًا عن تقسيم الجيشين السعودي والمصري، برعاية أميركية.
وكانت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية كشفت عن أكبر شبكة تمويل مالية سرية لتنظيم القاعدة في سوريا، تقوم بجمع الأموال عبر شبكات التواصل الاجتماعي من خلال جمعيات خيرية في الدول العربية، مشيرة إلى ان قطر كانت تلعب دورا كبيرا في تمويل تلك الشبكة.
ونقلت الصحيفة إن العديد من الجمعيات الموجودة في الدول العربية تقوم بجمع الأموال من المتعاطفين مع السوريين، لكنها تقوم بإرساله عبر تحويلات بنكية أو نقدا إلى المسلحين الذين ينتمون لتنظيم القاعدة، لاستخدامه في شراء السلاح وتمويل عملياتهم.
وتحظى جماعات متطرفة ومسلحة مثل "الدولة الإسلامية في العراق والشام" و"جبهة النصرة" و"أحرار الشام"، بأكبر عمليات الدعم المادي في الوقت الحالي، وتتدفق عليها الأموال من الدول العربية المطلة على الخليج الفارسي، وتعد قطر والسعودية والامارات أكبر ممول لتلك التنظيمات الإرهابية المسلحة في سوريا.